الهجرة إلى الغرب آثارها وضوابطها في ضوء السنة النبوية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم الدراسات الإسلامية، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة الملك فيصل، السعودية

المستخلص

التعليم إلى الهجرة إلى بلاد الغرب سواء كان ذلك في الخارج ، وذلك بتخريجها ، ودراسة أسانيدها ، وأهم ما يستنيدها ، ودراسة أسانيدها ، وأهم ما يستنيدها ومن ثمّ وبدأت في استخدامات ودلالاتها ، الفوائد والمنافع الناتجة من الهجرة والإقامة في الغرب من الجو والارتفاع في الجو ، شرقًا ، واستخدام الجو علم ، توضيح صورة الإسلام وتصحيح المفاهيم حوله ، وبيان وسطيته ودفعا ، لشبهة عنه ، واتبعت عنه في المنهج المنهج الدراسي ، والتحليلي ، البحث إلى أن الهجرة إلى عظيم ، وهي من أهم العناصر التي يحددها موقع الإقامة في بلاد الغرب حسب اختلاف اختلافها. الشخص وحال البلدالذين يسافرون إلى بلادهم ، ويعطي الحكم الذي يناسبهم ، ويعطي الحكم ، يناسبهم ، وفتح المسلم ، وكذلك بقاء المسلم في بلاد المسلمين لصالحه من الخير والنفع والاستقامة ما لا يصلون إلى بلاد المسلمين كصلاة وجماع ورجاء ، وكذلك وجود الآذان ورؤية الصالحين من المسلمين وغير ذلك المسلمين في بلاد الغرب إلى انتشار الإسلام واز عدد معتنقيه العامة بعد عام ، وأن الإسلام اهتم بالهوية الإسلامية جوهرًا ومظهرًا اهتمامًا شديدًا.تميزه عن الأمم المتحدة ، ويوصي البحث بالمحافظة على الهوية الإسلامية من الذوبان في منطقة الغير إسلامية ، والتصدي للهجرة ، وعلى المسلمين في بلاد الغرب الاعتزاز بالدين ، واستقامتها هناك في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة ، وإظهار وسطية وتسامح الإسلام ، وعلى المسلم في بلاد الغرب أن تكون مثالاً ومناسبًا تمثيلًا صحيحًا ، وعليه ، وعلى الدول الاهتمام بأوضاع المسلمة في واستقبلت مصالح الأراضي الإسلامية.
يشير التعليم إلى الهجرة إلى دول الغرب ، سواء كانت في الخارج ، بتخرجها ، ودراسة شواهدها ، وأهم شواهدها ، ودراسة شواهدها ، وأهم الأدلة ، ثم الأحكام والتداعيات ، مع ذكر: الفوائد المرجوة من الهجرة والإقامة في الخارج من المجال العلمي والانقسام ، وبدائل المناخ الاجتماعي والثقافي للحياة الشرقية في البيئة الإسلامية ، ومدى استثمار التواجد في الغرب في نقل الخبرات العلمية ، وتوضيح الصورة. الإسلام وتصحيح المفاهيم من حوله ، وإبداء اعتداله ودحض الشبهات فيه. من أهم متطلبات الدعوة إلى الله تعالى ، وأن قاعدة الإقامة في بلاد الغرب تختلف باختلاف حالة الشخص ودولة الدولة التي يسافر إليها ، فيعتبرها ، ويعطيه الحكم الذي يناسبه ، فيكون المفوضون الخمسة. وتنطبق عليه الأحكام ، كما أن بقاء المسلم في بلاد المسلمين ينقذه من الخير والنفع والاستقامة مما لا يقع في بلاد الغرب ، كصلاة الجماعة ، وسماع الأذان ، ورؤية الصالحين من المسلمين ، وهكذا فإن وجود المسلمين في بلاد الغرب أدى إلى انتشار الإسلام وزيادة عدد أتباعه سنة بعد أخرى ، وأن الإسلام اهتم بالهوية الإسلامية في جوهرها وأبدى اهتماما كبيرا. يميزها عن الدول الأخرى ، ويوصي البحث بالمحافظة على الهوية الإسلامية من الانحلال في المجتمعات غير الإسلامية ، ومواجهة الاعتداءات الظالمة. في بلاد الغرب أن يكون قدوة صالحة في تمثيل المسلمين على الوجه الصحيح ، وعليه الابتعاد عن أماكن الفتن والاستياء منها ، كما يوصي البحث بإجراء دراسات متخصصة وموسعة تعنى بالهجرة وأحكامها ، أن تهتم الدول الإسلامية بأوضاع الأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية ، وأن تستثمر وجودها في تحقيق مصالح واقع ومستقبل الأمة الإسلامية.

الكلمات الرئيسية