تناولت في البحث موضوع هاروت وماروت والخلاف فيهما، وهل هما من الملائکة أم من الشياطين، وينبني على هذه المسألة الکلام على عصمة الملائکة، وهذه المسائل مما تعلق برکن من أرکان الإيمان، ألا وهو الإيمان بالملائکة.
وقد قسمته إلى مقدمة، ومبحثين، وخاتمة.
فالمبحث الأول: في تحقيق القول في هاروت وماروت، وتوصلت فيه إلى أنهما ليسا بملکين.
والمبحث الثاني: في عصمة الملائکة، ورجحت فيه بناء على الأدلة عصمة الملائکة جميعاً.
ثم خاتمة وفيها أهم نتائج البحث.
ضحوي الظفيري, خالد. (2012). تحقيق القول في "هاروت وماروت" وعصمة الملائکة عليهم السلام. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 9(عدد 26), 405-440. doi: 10.21608/bfdc.2012.27441
MLA
خالد ضحوي الظفيري. "تحقيق القول في "هاروت وماروت" وعصمة الملائکة عليهم السلام", حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 9, عدد 26, 2012, 405-440. doi: 10.21608/bfdc.2012.27441
HARVARD
ضحوي الظفيري, خالد. (2012). 'تحقيق القول في "هاروت وماروت" وعصمة الملائکة عليهم السلام', حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 9(عدد 26), pp. 405-440. doi: 10.21608/bfdc.2012.27441
VANCOUVER
ضحوي الظفيري, خالد. تحقيق القول في "هاروت وماروت" وعصمة الملائکة عليهم السلام. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 2012; 9(عدد 26): 405-440. doi: 10.21608/bfdc.2012.27441