يقارن هذا البحث بين الإسلام والدراسات التنموية فيما يتعلق بلغة الجسد، ويبين أثرها على المدعو، ويبدأ البحث بالحديث عن لغة الجسد من حيث: الشکل العام ـ حسن الهندام، ثم نظرات العين، وحرکة الرأس، وتعبيرات الوجــه، والثغر البسّام، والابتسامة الجذابة، والوقفـة، والإشــارة، وأخيرا نبرة الصــوت.
ويخلص هذا البحث إلى:
1- دراسة (لغة الجسد) أمرٌ مهم جداً لوضع أيدي الدعاة على أحد المؤثرات المهمة التي قد يغفل البعض عنها.
2- تطبيق النبي r لهذه الأشياء قبل أن يتکلم فيها المختصون المحدثون، ليعطي دليلاً آخر على صدق النبي الکريم ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ.
3- وجوب الاهتمام بمثل هذه الدراسات، لأنها تعين الداعية على أداء رسالته، کما أنها مفتاح للخير بالنسبة لغير المسلمين.
رشاد محمد, محمود. (2011). لغة الجسد بين الإسلام والدراسات التنموية البشرية وأثرها على المدعــو ـ دراسة مقارنة ـ. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 8(عدد 25), 332-402. doi: 10.21608/bfdc.2011.27431
MLA
محمود رشاد محمد. "لغة الجسد بين الإسلام والدراسات التنموية البشرية وأثرها على المدعــو ـ دراسة مقارنة ـ", حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 8, عدد 25, 2011, 332-402. doi: 10.21608/bfdc.2011.27431
HARVARD
رشاد محمد, محمود. (2011). 'لغة الجسد بين الإسلام والدراسات التنموية البشرية وأثرها على المدعــو ـ دراسة مقارنة ـ', حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 8(عدد 25), pp. 332-402. doi: 10.21608/bfdc.2011.27431
VANCOUVER
رشاد محمد, محمود. لغة الجسد بين الإسلام والدراسات التنموية البشرية وأثرها على المدعــو ـ دراسة مقارنة ـ. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 2011; 8(عدد 25): 332-402. doi: 10.21608/bfdc.2011.27431