بين البحث أصناف الناس وذکر التناغم الواضح بين أهل الکفر والمنافقين، وبين کيد أهل الکتاب للدعاة بالرغم من معرفتهم اليقينية بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم، کما تناول الحديث عن مکائد أهل الکتاب في العصر الحديث، وهذا يدل على استمرار الکيد والمکر وإثارة الخلاف بين الدعاة، کما بين البحث أنواع النفاق سواء أکان اعتقاديًا أم عمليًا، ثم بين خطره على المستوى الشخصي والجماعي، مستهلًا الحديث عن أثره بما کان عليه المنافقون مع النبي صلى الله عليه وسلم في بداية الدعوة، وما سلکه هؤلاء على مر التاريخ لسبل استطاعوا من خلالها تحقيق بعض مآربهم، ومنها:
1 ـ اختلاق الأراجيف لصرف الدعاة عن مهامهم الأصلية.
2 ـ استغلال الأخطاء التي يحتملها کلام الدعاة أو فعلهم.
سليمان البراک, محمد. (2010). موقف أهل الکتاب والمنافقين من الدعوة والدعاة. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), 497-532. doi: 10.21608/bfdc.2011.26877
MLA
محمد سليمان البراک. "موقف أهل الکتاب والمنافقين من الدعوة والدعاة". حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7, الاصدار الأول العدد 24, 2010, 497-532. doi: 10.21608/bfdc.2011.26877
HARVARD
سليمان البراک, محمد. (2010). 'موقف أهل الکتاب والمنافقين من الدعوة والدعاة', حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), pp. 497-532. doi: 10.21608/bfdc.2011.26877
VANCOUVER
سليمان البراک, محمد. موقف أهل الکتاب والمنافقين من الدعوة والدعاة. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 2010; 7(الاصدار الأول العدد 24): 497-532. doi: 10.21608/bfdc.2011.26877
)
مشاهدة على SCiNiTO