تضمن هذا البحث مقدمة وخمسة مباحث: المبحث الأول وفيه عن مکانة العلماء في الأمة ومنزلتهم الرفيعة التي أنزلهم الله إياها وبينتها السنة المطهرة وعرفها لهم أهل الفضل والعلم. وفي المبحث الثاني الطريقة المثلى في التعامل مع العلماء کي تتم الفائدة من علمهم وينتفع الناس منهم. وفي المبحث الثالث حاجة العباد إلى العلماء وعدم استغنائهم عنهم بحال من الأحوال، لمعرفة أحکام الله تعالى في العقائد والعبادات والمعاملات ، التي هم أعلم الناس بها ، وأولى الناس بتطبيقها والعمل بها. وفي المبحث الرابع أبرز التهم التي يرمى بها العلماء ويتخذها المنفرون منهم وسيلة لصد الناس عنهم والحيلولة بينهم وبين الاستفادة منهم واعتبار أقوالهم . وفي المبحث الخامس فيه ضرورة حماية أعراض العلماء ليبقوا موضع القدوة والأسوة. ثم الخاتمة التي فيها خلاصة البحث وأهم النتائج والتوصيات.
سليمان البراک, محمد. (2010). أهمية القدوة في حياة الدعوة والداعية. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), 416-463. doi: 10.21608/bfdc.2011.26859
MLA
محمد سليمان البراک. "أهمية القدوة في حياة الدعوة والداعية". حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7, الاصدار الأول العدد 24, 2010, 416-463. doi: 10.21608/bfdc.2011.26859
HARVARD
سليمان البراک, محمد. (2010). 'أهمية القدوة في حياة الدعوة والداعية', حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), pp. 416-463. doi: 10.21608/bfdc.2011.26859
VANCOUVER
سليمان البراک, محمد. أهمية القدوة في حياة الدعوة والداعية. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 2010; 7(الاصدار الأول العدد 24): 416-463. doi: 10.21608/bfdc.2011.26859