يتلخص البحث في کونه يدور حول تعريف أسباب الورود، وفائدة هذا العلم وأنه يزيل المشکل، ويقيد النص، ويخصص العام،ثم الإشارة إلى مسألة عموم اللفظ وخصوص السبب ومتى يخرج اللفظ عن عمومه، ثم تقسيم هذا العلم إلى أقسام باعتبار اتصاله يسمى سبب ورود، وباعتبار انفصاله يسمى سبب ذکر، أي سبب ذکر الصحابي للحديث .
وسبب الورود ينقسم إلى قسمين: إما واقعة حال، أو وقوع سؤال، وواقعة الحال کثيرة ومتنوعة، ووقوع السؤال على ضربين، أما محمود، وإما مذموم، وتتميماً للفائدة ذکرنا بعض ضوابط الإجابة المترتبة على السؤال ثم أمثلة تطبيقية على الجميع، ثم اختيار بعض الأمثلة العامة السببية والتعليق عليها، وإزالة الإشکال عنها، ثم الإشارة إلى التصنيف في هذا الفن وکونه مر بمراحل ثلاث: التلميح، والتأسيس، والتقعيد، ثم التوصية بمزيد من دراسة السنة خاصة الجوانب الشائکة والهامة منها .
علي أحمد, ابراهيم. (2010). المنهل المــورود فــي أسبــاب الـــورود. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), 262-302. doi: 10.21608/bfdc.2011.26855
MLA
ابراهيم علي أحمد. "المنهل المــورود فــي أسبــاب الـــورود". حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7, الاصدار الأول العدد 24, 2010, 262-302. doi: 10.21608/bfdc.2011.26855
HARVARD
علي أحمد, ابراهيم. (2010). 'المنهل المــورود فــي أسبــاب الـــورود', حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 7(الاصدار الأول العدد 24), pp. 262-302. doi: 10.21608/bfdc.2011.26855
VANCOUVER
علي أحمد, ابراهيم. المنهل المــورود فــي أسبــاب الـــورود. حولية کلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة, 2010; 7(الاصدار الأول العدد 24): 262-302. doi: 10.21608/bfdc.2011.26855