تضمن البحثالتعريف بالنبوءات لغة واصطلاحاً، ثم التعريف بالإنجيل في اللغة والاصطلاح، والتعريف بمتى وإنجيله، ثم التعريف بالعهد القديم ومحتوياته ، ثم ذکر البحث نبوءات وردت على لسان کاتب إنجيل متى، وفيه (نبوءات کاتب إنجيل متى عن مولد المسيح وطفولته - نبوءات کاتب إنجيل متى عن بعثة المسيح، ثم تناول البحث نبوءات وردت على لسان المسيح في حق نفسه . وفيه: ( نبوءات وردت من المسيح عما يحدث في أيامه الأخيرة -نبوءات وردت من المسيح عن دخوله القبر ومجيئه الثاني – کما تناول-ايضا- نبوءات وردت على لسان المسيح في حق غيره، وفيه:( نبوءات عن البشارة بأفضل الأنبياء - تحول النبوءة من بني إسرائيل والتحذير من الأنبياء الکذبة ) وکان من أهم نتائج البحث ما يلي : أولاً: ادعى کاتب إنجيل متى نبوءات وهمية لا وجود لها للمسيح u کي تتوافق مع نصوص العهد القديم فوقع في الخطأ والتضارب . ثانياً: النبوءات التي وردت على لسان المسيح وسجلها کاتب إنجيل متى منها ما تحقق بالفعل وهو قوله لتلاميذه کلکم تشکون في هذه الليلة، أي ليلة القبض عليه کما أکد القرآن الکريم.