الطبيعة الإنسانية بــين الحقيقـة والزيــف

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الدعوة الإسلامية - جامعة الأزهر

المستخلص

تتناول هذه الدراسة التصور الغربي للطبيعة الإنسانية، ثم التصور الإسلامي للطبيعة الإنسانية، ثم يتحدث عن الضعف البشري من صفات الطبيعة الإنسانية ومن خلال هذه الدراسة يمکن التأکيد على العديد من النتائج من أهمها ما يلي:
1- ما نراه من سلوک قائم في الغرب أسس له فکر سبقه فالفکر وحي السلوک.
2 ـ التساوي بين الرجل والمرأة في جميع الوجوه ضد الفطرة، والتکامل هو حکمة الخالق .
3 ـ المجتمع الغربي مسخت صفاته الفطرية وصار إنساناً جامداً نتيجة الفکر الذي أسس لهذا السلوک .
4 ـ صحة الفطرة في منهج خالقها وابتعادها يعني مرضها لا موتها، والإنسان بلا خلق ولا دين إما وحش کاسر أو ذئب غادر أو ثعلب ماکر.

الكلمات الرئيسية