دراســـــــــــــة لحــــــــــديث إِنَّمَا الشُّؤْمُ فِي ثَلاَثةٍ، فِي الْفَرَسِ ، وَالْمَرْأَةِ ، وَالدَّار من ناحية عقدية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة الکويت

المستخلص

تضمن البحث تمهيدا وخمسة مباحث  وخاتمة.
تناول في التمهيد : - أهمية الموضوع وسبب اختياره والدراسات السابقة له .
 المبحث الأول : وتناولت فيه الباحثة: تخريج الحديث .
المبحث الثاني : وتناولت فيه الباحثة : شواهد الحديث .
المبحث الثالث: وتناولت فيه الباحثة : بيان معاني الحديث .
المبحث الرابع : وتناولت فيه الباحثة: مسالک العلماء في هذا الحديث ومناقشتها .
المبحث الخامس : وتناولت فيه الباحثة : الترجيح .
وکان من أهم نتائج البحث ما يلي :

التوکل على الله تعالى عقيدة کل مسلم وعليها مدار التوحيد وهي مما وقع به الشرک قديماً وحديثاً ، لان في الطيرة سوء ظن بالله تعالى وتوقع للبلاء في غير وقته .
إن الله تعالى اوجد لکل شيء سببا لکن الاهتمام بها وجعلها هي الحکم على الإقدام أو الإحجام عن الأمر شرک في التوحيد .
أن ما يجده بعض الناس في وقتنا الحاضر من تشاؤم من بعض الأيام أو الأمکنة أو الألوان أو من حرکة العين ، ورؤية الأعور ونحو ذلک ، کله من الطيرة المحرمة شرعاً

 

الكلمات الرئيسية